الأرض التي حلف الله أنها تكون لإبراهيم وإسحق ويعقوب (سفر التكوين 50: 24)، أي الميثاق الذي أبرمه معهم أو الكلام الذي أقسم الرب لهم به، والوعد بتكوين أمة هي شعب اليهود (سفر الخروج 2: 24؛ 6: 8؛ 33: 1؛ سفر اللاويين 26: 42؛ سفر العدد 32: 11؛ سفر التثنية 1: 8؛ 6: 10؛ 9: 5؛ 29: 13؛ 30: 20؛ 34: 4؛ سفر باروخ 2: 34؛ سفر المكابيين الثاني 1: 2).
الله يقول في أكثر من موضع أنه هو إله إبراهيم وإسحق ويعقوب (سفر الخروج 3: 6، 15، 16؛ 4: 5؛ سفر طوبيا 7: 15). ومن أشهر الآيات في هذا (وهي من العهد الجديد استشهادًا بالعهد القديم): "أَنَا إِلهُ إِبْرَاهِيمَ وَإِلهُ إِسْحَاقَ وَإِلهُ يَعْقُوبَ؟ لَيْسَ اللهُ إِلهَ أَمْوَاتٍ بَلْ إِلهُ أَحْيَاءٍ»." (إنجيل متى 22: 32؛ سفر أعمال الرسل 3: 13؛ 7: 32).
وقد ظهر الله لهؤلاء الآباء الثلاثة (سفر الخروج 6: 3).
وقد تشفَّع الشعب بهم (سفر التثنية 9: 27)، وقد "حَنَّ الرَّبُّ عَلَيْهِمْ وَرَحِمَهُمْ وَالْتَفَتَ إِلَيْهِمْ لأَجْلِ عَهْدِهِ مَعَ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ" (سفر الملوك الثاني 13: 23).
وذكر الله نسلهم (سفر إرميا 33: 26).