كانت النصرة تمت لشعب الله على الشعوب الوثنية، التي أمر الله بإبادتها في كنعان أيام يشوع، وفى عصر القضاة، ثم أيام داود، وامتدت طوال العهد القديم حتى أيام المكابيين، إلا أنها ظهرت بالأكثر في النصرة على حروب الشياطين في العهد الجديد، كما في تجربة المسيح على الجبل، وفى حياة القديسين على مدى الأجيال حتى الآن.
تقييد وتأديب الأشرار ورؤسائهم تم مع الهراطقة، الذين قطعتهم المجامع المسكونية، ووقفت الكنيسة أمامهم على مر الأجيال، وحتى الآن.