الكنيسة دعتها “إنـاء روحياً” لأنها مـمتلئة من كل النعم الإلهية
وكما كان بولس الرسول إناءاً مختاراً من الله للخدمة والتبشير (اعمال 15:9)،
كانت مريم العذراء إناءاً مختاراً من الله لحمل القدوس الذى بلا خطيئة
فصارت بهذه النِعمة إناءاً روحيـاً يستقي منه الـمؤمنون فى كل مكان وفى كل زمان.