يتقدم داود بدالة إلى الله، ويطلب منه أن ينظر إليه
ليرى كيف أحب داود وصاياه، وظهرت في كلامه وأعماله.
وبدالة البنوة يطلب من الله أن يهبه الحياة برحمته،
وليس باستحقاقه. فهو متضع ولا يحاول إظهار بره بتمسكه بوصايا
الله، ولكن لاحتياجه تمسك بالوصايا، طالبًا الرحمة الإلهية والحياة مع الله.