"والبقرة والدبة ترعيان" .
يرى القديس إكليمندس الاسكندري
أن البقرة تُشير إلى اليهود لأنها من الحيوانات التي تحت النير
وهي طاهرة حسب الشريعة بينما الدبة تُشير إلى الأمم والشعوب
الوثنية إذ هي مفترسة (عنيفة) وبحسب الناموس غير طاهرة.
وكأنه من سمات العصر المسياني أن يجتمع أعضاء من أصل
يهودي مع آخرين من أصل أممي في "رعية" واحدة،
تحت قيادة الراعي الواحد الصالح.