08 - 07 - 2024, 04:51 PM
|
|
|
❈ Administrators ❈
|
|
|
|
|
|
لكنني اليوم لستُ كما الأمس
لقد تجرّدت من شغف المجازفة
وعاطفة اللوم والعتاب
ما عادَ يهمني وإن صغُرت الدائرة
أصبحتُ على إستعداد تام
على أن لا أملُك من دنياي سِواي
لقد خسرت أجمل سنوات عمري
فى محاولةً إرضاء هذا وذاك
ولم أحصُد شيئاً سوى الخذلان
|