يتكلم هنا الكاتب بصيغة الماضى عن الله أنه التفت إلى صلاة
المضطر، وهو المؤمن بالله الذي في ضيقة، وليس أمامه
إلا الالتجاء لله، واهتم بطلبته، ولم يهملها، وساعد أولاده
المسبيين، وأعادهم إلى أورشليم، وبنوا الهيكل والمدينة.
فهذا يبين مدى إيمان الكاتب باستجابة الله التي ستحدث.