"فينحاس بن ألِعازار بن هرون الكاهن قد ردّ سخطي عن بني إسرائيل بكونه غار غيرتي في وسطهم حتى لم أفنِ بني إسرائيل بغيرتي، لذلك قل هأنذا أعطيه ميثاقي ميثاق السلام، فيكون له ولنسله من بعده ميثاق كهنوت أبدي.." [11-13].
عن بشاعة خطيّة الزنا فيقول القدِّيس إكليمندس الإسكنري:
[على أي الأحوال في سفر العدد واضح أن الإنسان
الذي صوَّب سهمه في الزاني حُسب مباركًا بالله].