"فينحاس بن ألِعازار بن هرون الكاهن قد ردّ سخطي عن بني إسرائيل بكونه غار غيرتي في وسطهم حتى لم أفنِ بني إسرائيل بغيرتي، لذلك قل هأنذا أعطيه ميثاقي ميثاق السلام، فيكون له ولنسله من بعده ميثاق كهنوت أبدي.." [11-13].
مدح القديس أغسطينوس فينحاس قائلًا:
[لو أنه صنع هذا عن كراهية من جهتهما وليس عن حب
خلال غيرته على بيت الله التي ألهبته لما حسب ذلك له برًا].