يعلن الكاتب في نهايته أن البعيدين عن الله، أي الأشرار،
مهما نجحوا في العالم، أو تلذذوا بشهوات الزنا،
وكل شهوة ردية، ورفضوا الله - وهو الزنا الروحي- فإنه
لا ينتظرهم إلا الإبادة، والهلاك في العذاب الأبدي،
أي يحرمون من كل راحة، ومن رؤية الله نتيجة لشرورهم.