![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كما أَحَبَّني الآب فكذلكَ أَحبَبتُكم أَنا أَيضًا. اُثبُتوا في مَحَبَّتي "اُثبُتوا" فتشير إلى دعوة يسوع لاستقرار التَّلاميذ في حُبِّه. يستقر التَّلاميذ في حُبِّ يسوع، كما يستقر الابن في حُبِّ الآب السَّماوي كما جاء في تعليم بولس الرَّسول: "مَن اتَّحَدَ بِالرَّبِّ فَقَد صَارَ وَإيَّاهُ رُوحًا وَاحِدًا" (1 قورنتس 6: 17). وكيف نَثبُتُ نحن في المسيحِ، وكيف يَثبُتُ هو فينا، هذا ما يبيِّنُه لنا القدِّيس يوحنا الإنجيلي في حكمتِه حيث يقول: "وَنَعرِفُ أنَّنَا فِيهِ نُقِيمُ، وَأنَّهُ يُقِيمُ فِينَا، بِأنَّهُ مِن رُوحِهِ وَهَبَ لَنَا" (1 يوحنا 4: 13). وكلُّ التَّلاميذ ما عدا واحد فرّوا من يسوع في ضعفهم البشري عند آلامه وصلبه. ونحن تلاميذه مدعوُّون إلى البقاء في فيض هذا الحُبِّ الإلهي. |
![]() |
|