رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَيَعُودُونَ عِنْدَ الْمَسَاءِ. يَهِرُّونَ مِثْلَ الْكَلْبِ، وَيَدُورُونَ فِي الْمَدِينَةِ. الآية (14) هي تكرار لـ(ع6)، ولكن بمعنى آخر إذ يتكلم عن الأشرار في الأبدية، فيصف حياتهم بأنها عند المساء، أي في الظلمة الخارجية، وفى ضعف يهرون مثل الكلاب، ويدورون، أي في تيه، ويظلون هكذا إلى الأبد في هذا العذاب، والحيرة، كما عبر عن ذلك موقف الغنى في مثل الغنى ولعازر (لو16: 19-31). |
|