![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كَما أَنَّ أَبي يَعرِفُني وأَنا أَعرِفُ أَبي وأَبذِلُ نَفْسي في سَبيلِ الخِراف. تشير عبارة "كَما أَنَّ أَبي يَعرِفُني وأَنا أَعرِفُ أَبي" إلى علامة وحدة الفكر والإرادة ووحدة العمل معًا، كمثال للمعرفة بينه وبيننا كخاصته. يُشبِّه المسيح ارتباطه كراع صالح بنا نحن خِرافه، بارتباطه هو آبيه، وهكذا فهذا الاتحاد يعني حضور الواحد إلى الآخر حضورًا روحيًا "َإنَّ الآبَ فيَّ وأَنيِّ في الآب "(يوحنا 10: 38). إن معرفة متبادلة بين الآب والابن يُقابلها التَّفاهم بين الرَّاعي والخِراف. الابن يسوع يعرف الآب بنفسه، ونحن نعرفه به، إذ يقول: "إِنَّ اللهَ ما رآهُ أَحدٌ قطّ الابنُ الوَحيدُ الَّذي في حِضْنِ الآب هو الَّذي أَخبَرَ عَنه"(يوحنا 1: 18). هكذا به ننال هذه المعرفة التي يُعلنها لنا. إن الصَّداقة القائمة بين يسوع وأحبائه هي نفس الصَّداقة القائمة بين الاقانيم الثلاثة. |
![]() |
|