يتدخل الله لينقذ الصديق من يد الشرير، مهما كانت قوة الشرير، كما خلص داود من يد شاول، ومردخاى من يد هامان، وسوسنة العفيفة من يدى الشيخين (دا13).
في بعض الحالات يريد الله أن يعطى إكليلًا أعظم للصديق، فيتحمل إساءات الشرير طوال حياته، والله لا يتركه بأن يعطيه مجدًا أعظم في ملكوت السموات، بالإضافة إلى تعزيات وسلام وفرح على الأرض.