* أخفت راحيل -أي الكنيسة أو التعقل- الأصنام (تك 34:31)، إذ لا تعرف الكنيسة تماثيل وأشكال للأصنام التي ليس فيها شيء من الحق، إنما تعرف الوجود الحقيقي للثالوث. بالحق إنها تدمر الظلمة وتعلن بهاء المجد. لنهجر إذن الظلمة، ونطلب الشمس. لنترك الدخان، ونصارع من أجل النور. الدخان هو شر، فكما الدخان بالنسبة للعينين (أم 26:10) هكذا الشر بالنسبة لمن يمارسونه.