19 - 03 - 2024, 11:52 AM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
ومما أمسى فخًا خفيًا للبشرية،
أن أُناسًا استعبدتهم المُصيبة أو السلطة الملوكية،
فأطلقوا على الحجارة والأخشاب الاسم الذي لا يُشرَك فيه أحد. [21]
يحسب الحكيم إقامة الأصنام والعبادة لها كارثة،
غالبًا ما يكون دافعها حب السلطة والمجد الزمني،
فيقيم الأباطرة والعظماء من تماثيلهم معبودات
يقدم لها الشعب ما لا يليق إلا بالله وحده.
|