رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن الخاطئ المصر على شره، ويسلك باعوجاج مع الله ويتحداه، يتخلى عنه الله، فيتعرض لمشاكل كثيرة، ويُذل أمام الخطية، لعله يتوب. كما يكون الله ملتويًا معه بوضع عقبات في طريق إتمام شره لعله ينتبه، فالله رحيم على الأبرار والأشرار أيضًا. |
|