* لا يكون للإنسان حكمة وفهم ومشورة وجَلَدْ ومعرفة وتقوى ومخافة الله ما لم يتقبل روح الحكمة والفهم والمشورة والجلد والمعرفة والتقوى ومخافة الله، وذلك لقول الرسول (2 تي 1: 7؛ إش 11: 2-3).
* هذه هي الحكمة التي تروض اللسان، النازلة من فوق (يع 3: 17)، وليست نابعة عن قلب بشري. هل يجسر أحد أن ينتزعها عن نعمة الله، وفي خيلاء الكبرياء، يجعلها في سلطان إنسانٍ؟