محب البشر (ع 23).
حكمة الله، ربنا يسوع، محب للبشر قدم ذاته ذبيحة من أجل خلاصهم، وهو يترفق بنا حتى في غضبه وتأديبه لنا.
* تذكَّر الراعي الذي يتبعك وينجِّيك...
أذكر مراحم الله، كيف يشفي (كالسامري الصالح) بزيتٍ وخمرٍ.
لا تيأس من الخلاص، مسترجعًا إلى ذاكرتك ما ورد في الكتاب المقدَّس أن الذي يسقط يقوم، والضال يعود (إر 8: 4) والمجروح يُشفي، والفريسة تهرب (من الوحش)، ومن يعترف بخطيَّته لا يُحتقر.
الرب لا يشاء موت الخاطي، بل بالأحرى أن يعود ويحيا (حز 18: 32).