رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كلمة من الكلمات اللي بتلفت انتباهي ف المزامير لما داود بيقول كده : "أمّا أنا.... " ودايمًا بيجي بعدها وضع وحالة مختلفة بالرغم من الظروف مثلًا: في مزمور ١٨ يقول كده: "أمّا أنا فأرجو دائمًا، وأزيدُ علَى كُلِّ تسبيحِكَ". ومزمور ١٣ "أمّا أنا فعلَى رَحمَتِكَ توَكَّلتُ . يَبتَهِجُ قَلبي بخَلاصِكَ" ومزمور ٧٥ "أمّا أنا فأُخبِرُ إلَى الدَّهرِ. أُرَنِّمُ لإلهِ يعقوبَ". وغيره كتيير دي بس عينة. "أما أنا" بعدها دايمًا تسبيح، ابتهاج غنى وترنيم. الحقيقة اللي حوالينا كتير بيبث لينا قلق وخوف، لكن عايزك تقول لنفسك النهاردة أما أنا.... يمكن أقرب الناس ليك مش مرتاحين.. . عايزك تقول النهاردة أما أنا هاسيب معاك قايمة بشوية من الكلمات اللي جات بعد أما أنا وقرر النهاردة تهتف بواحدة من دول وتنادي بيها وسط كل الحالة العامة اللي حواليك.. "أمّا أنا فأرجو دائمًا، وأزيدُ علَى كُلِّ تسبيحِكَ" "أمّا أنا فعلَى رَحمَتِكَ توَكَّلتُ. يَبتَهِجُ قَلبي بخَلاصِكَ" "أمّا أنا فأُخبِرُ إلَى الدَّهرِ. أُرَنِّمُ لإلهِ يعقوبَ" "أمّا أنا فإلَى اللهِ أصرُخُ، والرَّبُّ يُخَلِّصُني" "أمّا أنا فبشَريعَتِكَ أتَلَذَّذُ" أمّا أنا فعلَيكَ توَكَّلتُ يا رَبُّ. قُلتُ: «إلهي أنتَ» "أمّا أنا فبالبِرِّ أنظُرُ وجهَكَ. أشبَعُ إذا استَيقَظتُ بشَبَهِكَ" "أمّا أنا فعلَى الرَّبِّ توَكَّلتُ" "أمّا أنا فبصوتِ الحَمدِ أذبَحُ لكَ" "أمّا أنا فبكُلِّ قَلبي أحفَظُ وصاياكَ" |
|