يرى البعض أنه كُتب في مصر، إذ كثيرًا ما يهتم الكاتب بالشئون المصرية.
بينما يرى آخرون أنه ليس من المقبول أن يُكتب السفر في مصر وهو يهجوها.
أما عن هجومه على الوثنية كدليلٍ على كتابته في مصر التي أذلت شعب الله، فقد كانت الوثنية موضوع قلق اليهود عبر العصور المختلفة.
لكنه تُرجم إلى اليونانية في الإسكندرية ليسند اليهود ضد الأفكار اليونانية الوثنية السائدة هناك.