رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* حينما تعدي الإنسان الوصية ألقى الشيطان على النفس حجابًا مظلمًا. وإذ تأتي النعمة تزيل الحجاب تمامًا، حتى إذ تصير النفس نقية وتستعيد طبيعتها الأصلية، وتُعتبر صافية بلا عيب، تنتظر دائمًا بصفاء -بعينها النقية- مجد النور الحقيقي وشمس البرّ الحقيقية ساطعة بأشعتها داخل القلب نفسه. القديس مقاريوس الكبير |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | إن كانت الوصية تسند النفس الخائرة |
جلس الشيطان وقوات الظلمة ورؤساؤها منذ تعدى آدم الوصية |
لم يتعلموا ضبط النفس، مع أنهم تسلموا هذه الوصية |
حينما تمتلئ النفس .. |
هذا النصيب أكبر من النفس ... |