رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* هكذا ندب بولس اليهود (لغدرهم)، وحزن الرب على أورشليم، ورثى إرميا الإلهي الشعب لعدم وفائه بالناموس. * لديّ أساس كاف s للرجاء في الذين يؤمنون بك ويتمتعون بعونك. فقد اعتدت أن تُظهر عنايتك بهم، بينما تدحض الذين يغدرون. من اللائق الآن الإشارة أنه ليس الخطاة بل الذين يكسرون الناموس بلا سبب (في غدرٍ) هؤلاء يُغطيهم الخزي. ليس كل من يخطئ بذات الطريقة، فإن البعض يحزنون بسبب ظروف معينة أو ضعف طبيعي، وآخرون يفتخرون بعصيانهم واستهانتهم. ثيؤدورس أسقف قورش |
|