رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لقطة من السماء انسان فى الروح اختطف الى السماء ليريه الله لقطة من السماء فقال : رئيت باب عظيم جدااااااا على باب المدينة المقدسة و فتح لى هذا الباب فدخلت و اذ بطريق ابيض طويل فى نهاية هذا الطريق تقاطع دائرى او ميدان فى وسطه شعار المدينة الذى هو صليب رب الم جد يسوع و على يمين هذا الشعار طريق هذا الطريق ليس له نهاية و لكن ان بدات تسير فيه ستجد ظلام و على اليسار طريق اخر ان بدات ان تسير فيه تجد ان الطريق مقطوع و ان اكملت فيه تسقط و لكن هناك طريق اخر هذا لطريق موازى للطريق الذى اتى منه هذا الانسان فيعبر الصليب الى هذا الطريق و هو طريق طويل و هو يسير فى هذا الطريق التقى برب المجد يسوع و اخذه فى حضنه الابوى و تمشى معه فى هذا الطريق داخلاً الى العرش السماوى و قبل ان يدخل الى العرش لم يجد الرب يسوع بجوره . ثم دخل وجد سلم ابيض بدرجات كنها من بلور نقى جداااااااا فصعد و اصبح امام العرش و لم يستطيع ان يتكلم و لا كلمة بالفم بل اعطاه الله كلمات بالروح و لكنه كان يفهم ما يقال فى هذ المكان . و رئيت على العرش شبه ابن انسان و لكن فى هيئته لا تقدر ان ترى الملامح من شدة النور الخارج من العرش و رئيت حول العرش الاربعة الحيونات الغير المتجسدين . فاخذنى الروح الى واحد منهم و كلمنى بكلمات غير مفهومة ثم رجعت وجثوت امام العرش مرة اخرى و سألت الرب اذ لم اى القديسين فى السماء فسألت ان يعلن لى عن مكان القديسين و كان سؤال فى القلب لم ينطق بالفم و اذ بملاك لمع من شدة نور العرش اخذنى بالروح و اذهبنى الى مسكن الاحياء ” مدينة القديسين ” عندما تدخل من بوابة المدينة تجد طريق طووووووووويل جداااااا من شدة طول الطريق لا يمكنك ان تنظر نهايتة بل تنظر ضباب . و على اليمين و على اليسار بيوت صغيرة مثل الاكواخ و لكن فى منظها عظيمة فادخلنى الملاك على اول باب على اليمين و اذ خرج لى رجل قصير كان القديس العظيم مبشر المسكونة القديس بولس الرسول … فسلمت عليه و كان لى اشتياق ان ارى معلمى الانبا انطونيوس الكبير فاخذنى الملاك و اذهبى اليه … فكانت الحركة فى السماء حركة سريعة جدا حتى انك لم تشعر بها … فذهبت الى الانبا انطونيوس ابو كل الرهبان فخرج لى ابى القديس و تكلمت معه و سلمت عليه و طلبت منه فى نهاية اللقاء ان يزورنى فى مرة فى الارض . و لكنه قال لى ليس لى سلطان على ذلك و لكن يمكنك ان تسأل من العرش …. فخذنى الملاك مرة اخرى و ذهبت الى عرش النعمة و جسوت امامه مرة اخرى و طلب بقلبى هذه الطلبة فقال لى ليس الان فلم اتكلم بكلمة ….. ثم بعد ذلك اعلان لى الروح بعض الاعلانات و اخذنى الى الكرة الارضية و كان منظرها جميل و زلت الى الارض مرة اخرى بعد ان كنت فى هذا المكان العظيم الذى هرب منه الحزن و الكائبة و التنهد فى نور قديسوا الرب …. ————————————————— يا ليتنا نكون مثل هؤلاء الذين رؤاء السماء و عرش النعمة و القديسين لنصل الى هذا يجب ان نعبر بكل هذه المراحل اولاً ان ندخل الى باب السماء ثم نتعمق اكثر و ندخل الى الصليب ثم بعدها نلتقى بالرب و ياخذنا الى حجاله و مجده الغير متناهى لنجد كل السعادة فى قدس الاقداس امين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
السلام لجسدك السلام لقبرك السلام لروحك يا ابانا القديس انبا بولا |
لقطة رائعة |
. لقطة من السماء |
لقطة رائعة |
لقطة من السماء |