رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أعلن المسيح شَرْطَىِّ تبعيته ليصير الإنسان عضوا في هذه الكنيسة، وهما: (1) إنكار النفس، أي الاتضاع. (2) حمل الصليب، أي احتمال الآلام لأجل التمسك بالإيمان ووصايا الله. وإذ بدا الطريق صعبا، أوضح المسيح أن تخليص النفس من خطايا العالم يلزم إهلاكها، بمعنى رفض وقتل كل شهوة رديّة في النفس، ومن يُهلك نفسه، أي يحمل الصليب لأجل المسيح، ينقذها من الضياع في شرور العالم، ويجد لها مكانا في الملكوت. |
|