رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَأَكَلَ الْجَمِيعُ وَشَبِعُوا. ثُمَّ رَفَعُوا مَا فَضَلَ مِنَ الْكِسَرِ اثْنَتَيْ عَشْرَةَ قُفَّةً مَمْلُوءةً. 21 وَالآكِلُونَ كَانُوا نَحْوَ خَمْسَةِ آلاَفِ رَجُل، مَا عَدَا النِّسَاءَ وَالأَوْلاَدَ. كانت البركة كبيرة جدًا، حتى أن الجموع كلها أكلت وشبعت وفضل عنها، فالله يعطى يسخاء دائمًا. ثم أمر بجمع الكسر احترامًا وتقديرا لنعمة الله، وإظهارا لعظمة المعجزة، فملأت الكسر اثنتى عشر قفة، على عدد التلاميذ. وحمل الاثنتى عشر قفة يعلن أن ما حدث ليس حلما أو مجرد شعور أحست به الجموع، ولكنه حقيقة. ثم عند انصرافهم، وزعوا هذه الكسر على الفقراء الذين وجدوهم في القرى التي مروا بها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الدموع التي سمح بها الله لشعبه كانت كثيرة جدًا |
البلاغة كلها في الدموع |
كان أَبْشَالوم شخصًا جميلاً جدًا، قادرًا على اجتذاب الجموع |
تهطل الدموع من مكان عميق جدًا |
كيف كانت الديناصورات آكلة اللحوم ذكية ؟ |