إعلان واضح من المسيح أن ملكوته يشمل الأمم أيضًا مثل اليهود.
أضاف أن كثيرين من الأمم سيؤمنون ويسبقون إلى الملكوت حيث إبراهيم والآباء، وفي نفس الوقت كثيرون من اليهود، الذين يسميهم "بنو الملكوت"، إذ اختارهم الله شعبا خاصا له، وأعطاهم وصاياه، وَوُلِدَ بينهم ليخلصهم، سيرفضون الإيمان، فيُطرحون في العذاب الأبدي خارج الملكوت، الذي يعبر عنه بـ"الظلمة" حيث لا يوجد نور المسيح.