رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يتعب الفقير في حاجة العيش، وفي راحته يصبح معوزًا [4]. المولود في الفقر لا ذنب له في فقره، فإن قَدَّم ذبيحة شُكْر لله على ما وهبه من ملكات، فمع كونه معوزًا في الزمنيات، يُحسَب غنيًا في تقدماته. وذلك مثل الأرملة التي قَدَّمت فلسين (مر 12: 42). |
|