كما يؤكد ذلك ثيودورس المصيصي “المعمودية كالافخارستيا ذكر موت المسيح وقيامته.
وهي (اي المعمودية) رمز موتنا ودفننا وقيامتنا وولادتنا ومشاركتنا في الخيرات العتيدة”.
وجاء في رسالة برنابا التي كتبت 130 م “المعمودية تغفر الحطايا وتجعلنا ابناء الله وتطبع فينا صورته وتحولنا في الوقت ذاته الى هياكل مقدسة له”.