رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المسيحية والمرأة 1- مساوية للرجل ومعينة نظيره”فخلق الله الإنسان على صورته. على صورة الله خلقه. ذكراً وأنثى خلقهم“ (تكوين 27:1). ”وقال الرب الإله ليس جيداً أن يكون آدم وحده. فأصنع له معيناً نظيره“ (تكوين 18:2). 2- محبوبة من زوجها الذي يضحي بحياته من أجلها”ليس يهودي ولا يوناني. ليس عبد ولا حر. ليس ذكر وأنثى لأنكم جميعاً واحد في المسيح يسوع“ (غلاطية 28:3). ”لأن ليس عند الله محاباة“ (رومية 11:2). ”الله لا يقبل الوجوه“ (أعمال 34:10). ”أيها الرجال أحبوا نساءكم كما أحب المسيح أيضاً الكنيسة وأسلم نفسه لأجلها... كذلك يجب على الرجال أن يحبوا نساءهم كأجسادهم. من يحب امرأته يحب نفسه. فإنه لم يبغض أحد جسده قط بل يقوته ويربيه كما الرب أيضاً للكنيسة. لأننا أعضاء جسمه من لحمه ومن عظامه. من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً. هذا السر عظيم ولكنني أنا أقول من نحو المسيح والكنيسة. وأما أنتم الأفراد فليحب كل واحد امرأته هكذا كنفسه وأما المرأة فلتهب رجلها“ (أفسس 25:5-33). 3- يسوع نفسه أكرم المرأة التائبة”أيها الرجال أحبوا نساءكم ولا تكونوا قساة عليهنّ“ (كولوسي 19:3)“. ”كذلك أيها الرجال كونوا ساكنين بحسب الفطنة مع الإناء النسائي كالأضعف معطين إياهنّ كرامة كالوارثات أيضاً معكم نعمة الحياة لكي لا تُعاق صلواتكم“ (1بطرس 7:3). (لوقا 44:7-50) 4- شريكة مدى الحياة - لا للطلاق - ما جمعه الله لا يفرِّقه إنسان ”لأنه يكره الطلاق قال الرب إله إسرائيل“ (ملاخي 16:2). ”وقيل من طلق امرأته فليعطها كتاب طلاق. وأما أنا فأقول لكم إن من طلق امرأته إلا لعلّة الزنى يجعلها تزني. ومن يتزوج مطلقة فإنه يزني“ (متى 32،31:5). ”وجاء اليه الفريسيون ليجربوه قائلين له هل يحل للرجل أن يطلق امرأته لكل سبب. فأجاب وقال لهم أما قرأتم أن الذي خلق من البدء خلقهما ذكراً وأنثى وقال. من أجل هذا يترك الرجل أباه وأمه ويلتصق بامرأته ويكون الاثنان جسداً واحداً. إذاً ليسا بعد اثنين بل جسد واحد. فالذي جمعه الله لا يفرِّقه إنسان. قالوا له فلماذا أوصى موسى أن يُعطى كتاب طلاق فتطّلق؟ قال لهم إن موسى من أجل قساوة قلوبكم أذِن لكم أن تطلّقوا نساءكم. ولكن من البدء لم يكن هكذا. وأقول لكم: إن من طلّق امرأته إلا بسبب الزنى وتزوج بأخرى يزني. والذي يتزوج بمطلّقة يزني“ (متى 3:19-9). ”وأما المتزوجون فأوصيهم لا أنا بل الرب أن لا تفارق المرأة رجلها. وإن فارقته فلتلبث غير متزوجة أو لتصالح رجلها. ولا يترك الرجل امرأته“ (1كورنثوس 10:7-11). ”أنت مرتبط بامرأة فلا تطلب الانفصال. أنت منفصل عن امرأة فلا تطلب امرأة“ (1كورنثوس 27:7). سبب مسرة الزوج (أمثال 18:5). لها قيمة عظيمة (أمثال 10:31، 28، 30). المرأة قاضية (قضاة 4:4)، المرأة نبية (خروج 20:15)، (لوقا 36:2)، (أعمال 9:21)، المرأة عاملة بالكنيسة (رومية 1:16-12)، (فيلبي 3:4). أول شاهدة ومبشرة بقيامة المسيح (متى 1:28)، أول كارزة (يوحنا 29:4). سيدة أعمال (أعمال 14:16-15). ”غير أن الرجل ليس من دون المرأة ولا المرأة من دون الرجل في الرب. لأنه كما أن المرأة هي من الرجل هكذا الرجل أيضاً هو بالمرأة. ولكن جميع الأشياء هي من الله... ”لأن الله ليس إله تشويش بل إله سلام“ (1كورنثوس 11:11-12، و33:14). ”خاضعين بعضكم لبعض في خوف الله. أيها النساء اخضعن لرجالكنّ كما للرب، لأن الرجل هو رأس المرأة كما أن المسيح أيضاً رأس الكنيسة، وهو مخلّص الجسد. ولكن كما تخضع الكنيسة للمسيح كذلك النساء لرجالهنّ في كل شيء“ (أفسس 21:5–24). مما تقدم ندرك مساواة الرجل والمرأة في كل شيء إلا أن كلاً منهما له دوره في هذه الحياة. الرجل رأس الأسرة. |
|