رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنه يجعل للتائبين عودة، ويُعزِّي من ينقصه الاحتمال [19]. إذ يتحدَّث عن الأمم كرافضي شهادة الخليقة للخالق القدير والمحب والحكيم، بينما اختار الربّ إسرائيل نصيبًا له، الآن يفتح باب الرجاء للأمم وإسرائيل، مُعلِنًا عجز الإنسان عن العمل بنفسه. الكل كأبناء البشر محتاجون إلى مجيء الربّ نفسه متجسدًا، يشرق بنوره الإلهي، بكونه شمس البرّ. |
|