رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وألقى خوف الإنسان على كل جسدٍ، وأعطاه السلطان على الوحوش والطيور [4]. وأعطى البشر القدرة على الدراسة، وأعطاهم لسانًا وعينين وأذنين وقلبًا للتفكير به [5]. يمكن للإنسان أن يكون له تاريخ لأنه خلقه كمن هو راوي قصص، كل إنسانٍ يتسلَّم من أسلافه روايات عن عمل الله معهم، ويرويها بدوره للأجيال القادمة. لقد أعلن الله للإنسان عن نفسه خلال الطبيعة والتاريخ حتى قبل إرسال موسى وتسليمه الناموس المكتوب. |
|