09 - 01 - 2024, 12:10 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
في كل مرة أقرأ قصة الميلاد ،
أقف منبهرًا أمام وداعة العذراء وطاعتها المذهلة.
فما أجمل هذا القلب الذي لا يحمل بداخله إلا التسليم لمشيئة الله.
صلاتي في عامي الجديد ، أن يعطينى الرب
خضوع القديسة العذراء مريم وطاعتها،
لكل أمر أو دعوة كلفني بها؛ قد تبدو صعبة
وربما غير منطقية أو مستحيلة،
وأن يكون لسان حالى كما قالت: "لِيَكُنْ لِي كَقَوْلِكَ".
|