رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الصديق الأمين دواء الحياة، والذين يخافون الرب يجدونه [16]. يليق بالمؤمن أن يجد في صديقه مخافة الربّ، فإن هذا هو الضمان للصداقة الحقيقية بينهما، فمن لا يُصادِق الربّ، لا يؤتمن على الصداقة معه. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قضى للجماعة بحسب شريعة الربّ، وافتقد الربّ يعقوب |
متقلب الود لا يوتمن |
الصداقة الثابتة والقوية هي التي تقوم على حلول الربّ بين الصديقين |
متصيد الأخطاء لا يؤتمن |
لا يؤتمن من استطاع أن يمضي بعيدًا عنك |