رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لا زالت قوة الصليب هي هي، وفاعلية وكمال العمل الذي تمّ مرة واحدة هما هما بلا تغيير، والخلاص بالمسيح هو هو للجميع بلا فرق وبلا استثناء. وموقف النفس من الصليب هو الذي يقرِّر مصيرها الأبدي. فإما إيمان بالمسيح وبدمه المسفوك، وهذا هو طريق السعادة والراحة الأبدية، وإما رفض للصليب والمصلوب، وهذا هو طريق الهلاك الأبدي. |
|