ان الاجواء الخارجية المحيطة بابنائنا وبناتنا وتاثيراتها عليهم تلعب دورا كبيرا في حياتهم سلبا او ايجابا، الامر الذي يستدعي الوالدين للتحقق من تلك الاجواء ومدى ملائمتها لقيم ومبادئ وانماط حياتنا المسيحية، وعدم ترك الحبل على الغارب، فمساعدتهم على الابتعاد عن كل الاجواء السلبية والتخلص من تاثيراتها امر ضروري جدا، وبالمقابل فان تشجيعهم على الانخراط في الشبيبة المسيحية وتكوين مجموعات من خيرة الاصدقاء والصديقات، ومزاولة نشاطات كنسية ورعوية ومجتمعية وخدماتية وشبابية افضل بمئات المرات من رفاق السوء