اعترافنا بأن يسوع ملك الملوك ورب الأرباب، نجد مصدر قوة ورجاء عظيمين في رحلتنا الروحية، فيسوع الذي يمتلك كل سلطان وكل قوة هو إلى جانبنا، ويعمل لصالحنا، ويتشفع من أجلنا (رومية 8:34).
بغض النظر عن المحن والضيقات التي نواجهها، يمكننا أن نثق به وبوعوده، فيعطينا أساسا ثابتا نبني عليه إيماننا، عندما ننمو في فهمنا لسلطته، ونسلم حياتنا اليه، ولمشيئته بتوجيه كل خطواتنا، عندئذ نطمئن أنه سيحقق أهدافه في حياتنا وفي العالم من حولنا.