رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإنّي أقول لكم إنَّه لا يذوقُ عشائي أحدٌ من أولئِكَ الرِّجالِ المدعوّين لأنَّ المَدعُوّين كثيرون والمختارِين قليلون. هناك دعوة لسبيل آخر يقدّمه الربّ لنا في مواجهة صعوبات الحياة: "تعالوا فإن كلّ شيء قد أُعدّ". الوليمة السماوية تشبعنا حلولاً دائمة لكلّ داء ومعضلة. إنها تعطينا الصحة الجسدية والنفسية والحياة الأبدية! "إِلى من نذهب يا ربُّ وعندك كلام الحياة الأَبديَّة؟". أليس، إذاً، للقداس أولوية على كلّ مشاغلنا؟ أليس هو حاجتنا الأولى في هذا العصر المتخبط؟ |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يعبر بنا صعوبات الحياة |
دعوة الربّ للراهبة فوستينا |
طريق الحياة الذي يقدّمه المسيح هم تائهون في الأوهام |
قد تسبب صعوبات الحياة ومشاكلها |
ولكن، هناك صعوبات!.. ما هي؟.. |