رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإنّي أقول لكم إنَّه لا يذوقُ عشائي أحدٌ من أولئِكَ الرِّجالِ المدعوّين لأنَّ المَدعُوّين كثيرون والمختارِين قليلون. كل عادة الخطيئة والرغبات العاطفية تقودنا إلى تقييم خاطئ للحياة الأرضية، التي نبالغ في تقديرها، والحياة الأبدية، التي نقلل من شأنها فيما يتعلق بالحياة الأرضية. فالرسالة التي يتلقونها اليوم من فم الرب هي أن نلفت انتباهنا ونهتم لكي "نجلس على مائدة ملكوت الله" (لوقا 14: 15). دعونا لا نرفض دعوة الله بل نحارب كل من يريد أن يمنعنا من التمتع بهذا الفرح الأبدي. |
|