رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فإنّي أقول لكم إنَّه لا يذوقُ عشائي أحدٌ من أولئِكَ الرِّجالِ المدعوّين لأنَّ المَدعُوّين كثيرون والمختارِين قليلون. يظهر من المثل أيضًا أننا الذين اختارنا الله، لا نستجيب لدعوة الله. نحن نرفض ذلك. نحن غير مبالين بما فعله الله لنا. ولا نرفض دعوة الله إلى الأمور التافهة التي لا قيمة لها، وشؤون العالم وهذه الحياة، التي لا بد أن تنمو وتؤدي إلى ملكوت الله. وهكذا سوف يتعرف عليها الله ويباركها. |
|