يخبرنا البشير لوقا أن ناموسياً اقترب من ربنا وتحاور معه حول كيفية ضمان الحياة الأبدية.
وفي الحوار ذكّره الرب بالوصايا التي كان عليه أن ينفذها. وكان من بينها حب القريب.
أراد الناموسي توضيح معنى القريب وسأل ربنا مباشرة "من هو قريبي" الذي يجب أن أحبه مثل نفسي. وقد ساعده المسيح على أن يفهم ليس فقط من يعتبر قريبًا، بل أيضًا كيف تتجلى محبتنا له.