في 2كورنثوس6: 16-18 نرى الله مُكلّمًا أولئك الذين هم أبناؤه وبناته بالميلاد الثاني، مُشددًا عليهم بالانفصال عن كل نير متخالف ليكون إلهًا لهم، وليكونوا هم شعبه، وحتى يقبلهم ويكون لهم أبًا وهم يكونون له بنين وبنات.
وهذا يعني بالتأكيد أن بعضًا من شعبه يزجون بأنفسهم حيث لا يستطيع الله أن يتعامل معهم كأب، أو أن يتصرف معهم كخاصته كما يريد دائمًا.