![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "كلّ مخافتنا في الحُبِّ" الإنسان الذي يتمتَّع بمخافة الرب تطول أيامه ويغتني ويتمتع بصحة جيدة (1: 12-13، 17-18). يرى البعض أن ابن سيراخ يُحسَب ابنًا وارثًا للسيدة الرمزية "الحكمة" في شخصنتها (24: 1-32؛ 4-20). يحتفل بها ويكرمها كأوّل خليقة الله (1: 4؛ 24: 3)، وعطيّة الله الفائقة التي تُوهب لخائفي الربّ (1: 10، 26). كما يحسب نفسه وارثًا لمخافة الربّ، كبدء الانطلاق في رحلة نحو الحكمة. هذا في نظره لا يُقَلِّل من تقديره لمخافة الربّ، إذ يُقَدِّمها بداية الحكمة وكمالها وتاجها وجذرها أو أصلها (1: 14-20)، بل وهي كُلية الحكمة أيضًا (19: 20). مخافة الربّ هي المفتاح الذي يفتح باب الحكمة للإنسان. هي أصل الحكمة وتاجها وكمالها "مَخافةُ الرَّبِّ مَجدٌ وفَخر وسُروٌر وإكْليلُ ابتِهاج... كمال الحكمة هو مخافة الرب، وتملأ الناس بثمارها... تملأ بيتهم كله بالمشتهيات، ومخازنهم بغلاتها مخافة الربّ مجد وفخر وسرور وإكليل ابتهاج... مسرة الحكمة هي مخافة الربّ، وتُسكر الناس بثمارها... تملأ كل بيت من بيوتهم بالمشتهيات، ومخازنهم بغلاتها" (1: 9-15). |
![]() |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وَصِيَّةَ المَسيحِ جَديدةٌ في نَوْعِيَّةِ الحُبِّ |
| إضرامَ نارِ الحُبِّ في ال فُؤادِ لِلربِّ |
| روح الحُبِّ |
| لتنزع عنا كل ما هو غريبٍ عن الحُبِّ |
| (متى 13: 4) وبَينما هو يَزرَع، وقَعَ بَعضُ الحَبِّ |