رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إنما صالحٌ الله لإسرائيل، لأنقياء القلب. ( مز 73: 1 ) قال المسيح في موعظته على الجبل: «طوبى للأنقياء القلب، لأنهم يُعاينون الله» ( مت 5: 8 ). وما أجمل أن يكون لنا هذا القلب المُخلِص البسيط غير الموزع، الذي يهمه في المقام الأول مخافة الله كقول داود النبي: «وحِّد قلبي لخوف اسمك» ( مز 86: 11 )، وكقول الرسول يعقوب: «نقوا أيديكم أيها الخطاة، وطهروا قلوبكم يا ذوي الرأيين» ( يع 4: 8 ). إن الذي له مثل هذا القلب النقي، يمكنه بحسب كلام المسيح هنا أن يرى الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
وإن الله يعلم القلب النقي |
من بركات القلب النقي أنه يُعاين الله |
القلب النقي ترى جمال الله في ابتسامته |
القلب النقي هايعاين الله |
القلب النقي يتواصل بسهولة مع الله |