|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فَإِنْ كُنْتُمْ قَدْ قُمْتُمْ مَعَ الْمَسِيحِ فَاطْلُبُوا مَا فَوْقُ، حَيْثُ الْمَسِيحُ جَالِسٌ عَنْ يَمِينِ اللهِ ( كولوسي 3: 1 ) سفر الأعمال والرسائل تُحدِّثنا عن كثيرين كانت أهدافهم تمتد إلى ما وراء النظرة الأرضية، والذين كانت رؤاهم عن “ما فوق” أقوى ضوءًا مما تحتمله العيون الطبيعية. خُذ واحدًا مثل استفانوس وهو أمام المجمع اليهودي وله وجه ملاك ولسان نبي، وعين تخترق الحُجب وتنظر «يسوعَ قائمًا عن يمين اللهِ»، إذ كان يثبِّتها بإصرار على السماء وما فيها. أ لم يكن إنسانًا “مُقامًا مع المسيح”، كانت عنده العادة الطيبة أن يطلب “ما فوق؟” وكانت أفكاره مليئة دائمًا بذاك الذي مجده يملأ السماوات؟ |
|