خضوع المرأة لرجلها:
تأتي الوصية للنساء «اخضعن لرجالكن كما للرب· لأن الرجل هو رأس المرأة···» (أفسس5: 22-24)· ولقد كانت سارة تطيع إبراهيم داعية إياه سيدها (1بطرس 3: 6)·
إن خضوع المرأة لرجلها هو خضوع لسلطان الرب وترتيبه، وأيضًا زينة جميلة لها، ولها مكافأة من الرب· بالأسف، وشتي الملكة لم تخضع للملك أحشويرش، لذلك فقدت المُلك، وكان هذا لكي تعطي النساء الوقار لأزواجهن (أستير 1)·