| |
|
|
|
|
|
||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
24 - 11 - 2023, 03:04 PM
|
||||
|
||||
 "تاقت نفسي إلى خلاصك، وعلى كلامك توكلت" [81]. * من الذي ينطق بهذا إلاَّ الجيل المختار، الكهنوت الملوكي، الأمة المقدسة (1بط9:2)، هؤلاء يتوقون إلى المسيح (المخلص) منذ بدء الجنس البشري حتى نهاية هذا العالم، كل واحدٍ حسب زمانه سواء الذين عاشوا، والذين يعيشون أو سيعيشون...؟! كان في الأجيال الأولى للكنيسة قديسون جاءوا قبل ميلاد البتول، هؤلاء اشتهوا تحقق تجسده. أما في هذه الأيام حيث صعد (البتول) إلى السماء فيوجد قديسون يتوقون إلى ظهوره ليدين الأحياء والأموات... "وعلى كلامك ترجوت" [81]، أي على مواعيدك صار لنا الرجاء الذي به ننتظر الأمور التي لا يراها غير المؤمنين. يفضل البعض ترجمة الكلمة اليونانية هنا "رجوت أعظم"، فإنه بلاشك الرجاء (في مواعيد الله) أعظم من أن يوصف. القديس أغسطينوس 
|
|
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً
|
||||
| الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
| مزمور 111 | نفسي تُسبِّحك من أجل خلاصك يا رب | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 14 - 09 - 2023 08:16 AM |
| مزمور 90 | أرجع إلينا وأعلن خلاصك لنا | Mary Naeem | مزامير داود النبى | 0 | 17 - 06 - 2023 09:37 AM |
| الشهر المريمي باقة حُبّ لمريم العذراء باقة اليوم الثاني عشر | souad jaalouk | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 2 | 14 - 05 - 2019 01:42 PM |
| الشهر المريمي باقة حُبّ لمريم العذراء باقة اليوم العاشر | souad jaalouk | قسم السيدة العذراء مريم والدة الإله | 2 | 12 - 05 - 2019 12:46 PM |
| "تاقت نفسي إلى خلاصك" (مز 119: 81 -83) | joy | أية من الكتاب المقدس وتأمل | 0 | 13 - 12 - 2012 03:36 PM |
العرض المتطور