رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
اجعلوا هذا الوادي جبابًا جبابًا... لا ترون ريحًا ولا ترون مطرًا وهذا الوادي يمتلئ ماء ... وذلك يسيرٌ في عيني الرب ( 2مل 3: 16 - 18) ما أكثر أعوازنا، وما أعمق جباب (حُفر) حياتنا من كل نوع، لكن ما أعظم ملؤه! وما أروع كفايته لكل فراغ عندنا! فبعد دخول الخطية صارت هي مشكلة الإنسان الجوهرية، إلا أنه ـ تبارك اسمه ـ في عمله الكامل على الصليب وُجد فيه الكفاية للعلاج الشامل لها. وفي عالم المخاوف والأهوال، من مخاطر الأعداء أو صدمات الأزمات هو يكفي أمانًا وضمانًا «كن ضامني عند نفسك» ( أي 17: 3 ). ويا لها من وثيقة تأمين سماوي شامل، بل وأبدي! «الساكن في ستر العلي، في ظل القدير يبيت» ( مز 91: 1 ). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قداسة أكثر ومحبة أعمق |
هو الذي تكفل بسد كل أعوازنا |
هجوم في إثيوبيا يسفر عن مقتل أكثر من 100 شخص |
بيض الطيور أغمق في المناخات الباردة أكثر من الدافئة |
قوّينا أكثر لنحب أعمق |