وإله كل نعمة الذي دعانا إلى مجده الأبدي في المسيح يسوع،
بعدما تألمتم يسيرًا، هو يكملكم، ويثبتكم، ويقويكم، ويمكّنكم
( 1بط 5: 10 )
قد نكتشف أشخاصًا كانت محبتهم لنا مُستترة لكنها تتخذ طريقها إلينا في مثل هذه الظروف، فنجد أن ”رصيد المحبة لدينا“ يزداد، وبتدفق هذه المحبة نصبح بها أثرياء إذ نمتلك ثروة حقيقية لا تُقدَّر بثمن.
وهذا أيضًا يعطينا الشعور بقيمة أنفسنا عند المؤمنين، وبالإضافة إلى ذلك نجد أن هذه المحبة تعمل على تخفيف أوجاعنا، فهي فيتامينات وتحمل لنا وفرة من البَلَسان.