رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
إننا نرى اليوم كثيرين قد هجروا كلمة الله، وتحوَّلوا إلى الفلسفات البشرية، والمبادئ الإنسانية العالمية، والموضوعات النفسية؛ والنتيجة أن ازدادت المشاكل وتفاقمت. لقد انطبقت عليهم كلمات إرميا: «ها قد رفضوا كلمة الرب، فأيّة حكمة لهم؟» (إرميا8: 9). وأيضًا يقول الكتاب: «إلى الشريعة وإلى الشهادة. إن لم يقولوا مثل هذا القول فليس لهم فجر!» (إشعياء8: 20). لا يمكن أن نعرف الله ولا شخص المسيح إلا من خلال الإعلان المُقدَّم لنا في الكتاب. |
|